“من نحن لنحكم عليها؟”: ناديا باركس عن تجسيدها لدور كلوي آيلينج في مسلسل “Kidnapped” على قناة بي بي سي
ما مدى توافق المسلسل مع الأحداث الحقيقية؟
كل هذا مبني على حقائق – مقاطع فيديو للشرطة، وتقارير للشرطة، ومحادثات مع كلوي، وأدلة أخرى. كانت مهمتنا في الواقع مجرد إظهار الحقيقة العاطفية وراء ذلك.
كيف بدأت التحضيرات للعب دور كلوي؟ هل التقيت بها، وهل تمكنت من الوصول إلى علماء النفس أو مصادر الشرطة المتعلقة بقضيتها؟
لقد شاهدت كل ظهور تلفزيوني قامت به كلوي، كما شاهدت بعض مقاطع الفيديو للشرطة التي أتيحت لي فرصة مشاهدتها، بما في ذلك مقطع فيديو حيث عادت إلى المزرعة التي كانت محتجزة فيها، وكان ذلك مفيدًا للغاية. ثم قمنا بإعادة إنشاء هذا الفيديو في المسلسل.
باعتباري ممثلاً، أحاول اكتساب السلوكيات والصوت والشخصية – ولكن لم أشعر بأن الشخصية قد اكتملت إلا بعد أن قابلت كلوي بالفعل. لقد كان التحدث معها شخصيًا هو ما سمح لي بفهمها بشكل كامل أكثر.
ماذا تحدثتم عنه؟
تحدثنا عن العديد من الأشياء المختلفة – لقد تحدثنا عما حدث لها في عام 2017 وعن وسائل الإعلام. لكننا أجرينا أيضًا محادثات حول موسيقاها المفضلة، وبسكويتها المفضل، والمكان الذي تحب التسوق فيه. وكل هذه الأشياء أضافت الكثير إلى الأداء مثل معرفة ما حدث لها في ذلك الوقت.
ما يميز شخصية كلوي هو أنها لا تريد أن يتم تحديدها بشكل مطلق بناءً على ما حدث لها. لذا فإن القدرة على التحدث معها حول أشياء خارج هذا النطاق كانت رائعة للغاية. وقد سمح لي ذلك حقًا بالانغماس في الشخصية دون أي قيود.
يتناول المسلسل أيضًا كيف أن عمل كلوي كعارضة أزياء جعل بعض الناس يشككون في قصتها، بالإضافة إلى كيفية رد فعلها على صدمتها – ما الذي تأمل أن يفعله هذا للمحادثات حول الضحايا والنساء المؤمنات على وجه الخصوص؟
اقرأ على الموقع الرسمي
روابط قد تهمك
مؤسسة اشراق العالم خدمات المواقع والمتاجر باك لينكات باقات الباك لينك
اكتشاف المزيد من اشراق العالم 24
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.