احتفلت اللاعبة الفرنسية الأوليمبية أليس فينوت بتسجيلها رقمًا قياسيًا في سباق الحواجز من خلال طلب الزواج من صديقها

إنه عكس منعش لخطوة رأيناها عدة مرات. ليس فقط أن امرأة تتقدم بطلب الزواج من رجلها، في حين أن السؤال عادة ما يُطرح في الاتجاه الآخر، بل إنها أيضًا المرة الأولى التي أتذكر فيها أن الرياضي يطلب الزواج من شريكه في نهاية حدث ما، بدلاً من أن يطلب الشريك غير المتنافس الزواج من الرياضي.

هانا بيترز/جيتي إيماجيز

على الرغم من أنه في بعض الأحيان، كما هو الحال بالنسبة للاعبي تنس الريشة الصينيين، يحصل كلاهما على الميدالية قبل اللحظة الكبرى.

جوليان فيني/جيتي إميجز

بالطبع هناك أشخاص لديهم آراء حول متى وأين ومن سيتقدم بطلب الزواج، مثل ما إذا كان من المقبول أن نجعل من المجد الفردي لشخص ما “مرتبطًا” بالعلاقة. ولكن دعونا نأخذ في الاعتبار أنه في القرن الحادي والعشرين، ربما يكون معظم الأزواج على وشك الخطوبة قد أجروا محادثات حول هذه اللحظة، ويعرفون بعضهم البعض جيدًا بما يكفي لتقدير نوع العرض الذي قد يقبله شريكهم. على الأقل، يعرف كل منهما الآخر بشكل أفضل مما نعرفه نحن في الجمهور، لذا فلنكن سعداء فقط من أجل العشاق، أليس كذلك؟