دخول الشركات العقارية الأجنبية يحفز المطورين السعوديين لتبني تقنيات جديدة

أول من يبدع في دخول الشركات الأجنبية والمنصات الرقمية إلى السوق السعودية، المطورين والمسوقين يبادرون إلى الابتكار الجديد وتعلم الأدوات والتقنيات الحديثة المساهمة في خدمات ذات قيمة مضافة، حسب الخبراء يتحدثون عن المشروعات الاقتصادية”.

تكنولوجيا المعلومات أن المسوق العقاري المحلي يجب أن ليواكب مستجدات السوق ليتحول من وسيط إلى صانع علامة تجارية له بناء هوية مؤثرة عبر رقمية مميزة على المنصات.

هذا الإطار، قال لـ “الاقتصادية” المدير التنفيذي للمعهد الملكي السعودي عبدالقادر العبدالقادر: إنه جاري تطوير مسارات جديدة في مجال القطاع العقاري من خلال مسار الوساطة العقارية.

إلى أن هناك مسار جديد فيما يتعلق بمشاركة الوسطاء العقاريين فيما يخلص التعامل مع الشركات العقارية الأجنبية ومتى ما وافقت عليه من قبل الهيئة العامة للعقار وتقديمه كمسار جديد.

من نيويورك، قال الخبير والوسيط العقاري العبودي بن عبدالله “في عالم العقار الذي يقوى ترون تحدي كبير أمام الوسطاء العقاريين فدخول شركات الوساطة الأجنبية المتخصصة إلى واقتحام المنصات العقارية العالمية ذات تأثير هو صفحة جديدة من كتاب المنافسة العالمية”.

وأضاف “لا تطأبعد شركات أجنبية من السوق المحلية من الفراغ بل تحمل معنا خبرات وأساليب عمل مباشرة وثيقة إلى دراسات سوق دقيقة ومنصات التسويق الذكية، وقد تكون هذه الشركات نافذة يطل منها المسوّقون على تجارب جديدة وأسلحة معرفية تكسبهم طرقًا أكثر إبداعا وقناعا”.

حيث أن المواقع العقارية الذكية ليست مجرد مواقع الكترونية بل منظومات تعتمد على الذكاء الاصطناعي وتحليل البيانات لتساعد في البحث عن أشبه برحلة سريعة داخل دقيقة التفاصيل.

صانع محتوى عقاري
العبودي ذكر أن الوسيط العقاري لن يكون أمام الخيار بل خيار التعامل الذكي مع الأدوات الحديثة، حيث يصبح صانع محتوى عقاري لا مجرد وسيط بل مرشد رقمي يفهم العميل ويقوده نحو أفضل وضع.

الأطفال إلى أنه قد ينضم إلى الوسيط الذي يركن إلى التوقف التقليدي ويرفض التطور لكن من يحتضن التغيير سيتحول من وسيط عقاري إلى علامة تجارية بذاته حيث يرتبط خبراته الاستشارية الذكية الكاملة إلى كل خطوة في رحلة العميل.

لأن الوسيط الحديث الذي يريد البقاء في المنافسة عليه التحول الكامل الرقمي وتعلم الأدوات التحليلية والتقنيات العقارية، وصناعة العلامة التجارية الحديثة بناء هوية مؤثرة عبر محتوى مميز على المنصات الرقمية، والشراكات الفعالة من التعاون مع لوحات التكنولوجيا بدلا من منافستها.

من بينها، اكتشف الخبيرة العنود بنت عبدالعزيز أنه في ظل الانفتاح الاقتصادي المعجزة، يواجه المسوقون العقاريون تحديات جديدة في منافسة الشرسة من الشركات الأجنبية والمنصات الرقمية المتقدمة، ونجح في عدم يطور المسوق العقاري المتميزه التسويقية ويواكب حضارات السوق العقاري، فإن ذلك قد يتسبب في اختراقه .

بما في ذلك دخول الشركات الأجنبية والمنصات التقنية إلى خلق مجتمع يمكن أن يؤدي إلى تقليل الاعتماد على المسوقين غير المتميزين، وخاصة مع نقل العملاء إلى استخدام الحلول الرقمية بشكل أكبر.

علامة بناء تجارية
لا يوجد سوى أنه يجب على المسوق العقاري تطوير مهاراته عبر استخدام الأدوات والمنصات الرقمية لتحليل السوق، وإدارة العملاء، والمساهمة في خدمات ذات قيمة مضافة، كما يجب أن يتخصص السوق في شركات الكون المحلية الأجنبية قد يقتنع بالمعرفة الدقيقة بالسوق، ويتوافق معها لأنه يمكن للسوق المحلي العكس. هذه النقطة من خلال تقديم رؤى ومعلومات تفصيلية حول المناطق والمجتمعات المحلية.

توافق على بناء علامة تجاريّة شخصية ذات أهمية، فالمسوق التجاري الناجح يجب أن تسعى إلى بناء عملاء قويين لدى العملاء من خلال تقديم خدمات عقارية مميزة موثوقة.

نظرًا لأهمية تعزيز التواصل مع العملاء عبر وسائل التواصل الاجتماعي، فإننا نصل إلى شريحة أكبر من العملاء حيث العلاقات الجيدة معهم، والاشتراك مع المنصات الرقمية بدلاً من اعتبارها جديدًا، ويمكن للتسويق العقاري التعاون معنا لتعزيز وجودها الرقمي لمشاركة أكبر من العملاء.

وذكرت أنها بدأت تشهد ظهورها سوق العقارات مع شركات أجنبية ومنصات تقنية متقدمة تمثل فرصة ما تمثل تحديا، فالمسوق الذي يستطيع التكيف مع هذه براءة من خلال اكتساب المهارات الجديدة وتبني التكنولوجيا سيظل قادراً على المنافسة ويدخل أيضاً.

وأشار العنود إلى أن النجاح يعتمد على الإبداع، والتخصص، وبالتالي العلاقات القوية مع العملاء في مجال ارتداء الملابس بسرعة.