شهية الاستثمار العقاري تتزايد بشكل كبير على نطاق واسع .. انخفاض معدلات الفائدة بشكل كبير رياح الطلب

في البديل الدولي المتعدد التأثري، يعد استكشاف ما هو عصره العام الجديد من الأخبار بالإضافة إلى القطاع العالمي أمرًا مهمًا.

يتميز هذا السائل بأنه أبرز الشخصيات البارزة والنمو الاقتصادي، ويتأثر بعوامل متعددة، ويتوقع أن يكون متميزًا بشكل ملحوظ وأسعار الدافعة، وصولًا إلى مبدعين في تقنيات البناء والمخاوف الشابة المتزايدة.

تشير التقديرات الحالية إلى أن شهية الاستثمار العقاري في عام 2019 مع ارتفاع أسعار الفائدة على التمويل العقاري، وقد وصلت إلى وضوح شامل عالمي إلى نقطة تحول، ودخل مختلف ومرحلتين مختلفتين لتحقيق عائد إيجابي على الاستثمار العقاري.

خفض مجلس الاحتياطي الفيدرالي (البنك المركزي الأمريكي) في ديسمبر الماضي معدل الفائدة الفعلية بمقدار 25 نقطة أساس بحيث تتراوح التكلفة ما بين 4.25 و4.50%، ويخفض نمو أسعار الفائدة على المستثمرين بمقدار ربع نقطة مئوية في كل مرة خلال عام 2025.

في هذه الأثناء يرى بعض المستثمرين أن الظروف أصبحت ناضجة من الرياح المواتية في الحليب، في ظل محدودية الطلب والمتزايد.

مع ذلك، يرى معظم الخبراء أن الاستثمار في السوق العقارية لن يكون توازنًا عبر المناطق الجغرافية والأسواق المختلفة. والرغبة في أن يكون الاستثمار في الأصول الأمثل في تحديد المواقع المناسب لتحقيق أفضل أداء وأعلى تصويت.

الخبير العقاري لويس ديفيد، يلخص الأحداث التاريخية والمستقبلية في سوق العقارات العالمية بالقول: “من سبب اكتشاف قيمة العقارات العالمية في عام 2025 يرجع إلى 5.1%. ومع ذلك، لا يزال لا يزال غير واضحٍ بين المناطق”.

وأضاف “ففي حين حدّد في شمال شرق آسيا وأوروبا طوّرًا، تسعى جاهدًا في مختلف الهياكل الهيكلية، بينما ساهم في تطوير جنوب شرق آسيا وفريقيا وتوصلوا إلى العديد من التوسع الحضري وعلوم الإنترنت القوية”.

يشير معظم الخبراء إلى أن الحليب الصناعي العالمي ستتحكم فيه اتجاهات رئيسية في جميع المناطق الجغرافية. ومن بين تلك الاتجاهات، ستشكل المباني الخضراء 40% من الإنشاءات الجديدة على المستوى العالمي، خاصة بتفويض المسؤول التنفيذي الأول للقوة الدولية لخفض الانبعاثات الكربونية.

كما أن العقارات الحاصلة على شهادات خضراء تحصل على إيجارات وتجارات أعلى بنسبة تصل إلى 15% مقارنة بنظيرتها التي لا تمتلك تلك الشهادات.

يرافق الاهتمام بالجوانب الصغيرة مع تكامل التكنولوجيا يحدث ثورة في عمليات التشيد والبناء. فالالسوق العالمية لتكنولوجيا العقارات يدرك أن ينمو من 20 مليار دولار في 2024 إلى 35 مليار دولار في 2025. وينجح في دمج الحلول التقنية مع الجهود المبذولة في البيئة، ستفلح في التريخي هناك استثمار طويل للغاية في العقود.

في هذا السياق، يرى الخبير الاستثماري توم رودي أن الفرص وستكون وفيرة في عام 2025، لكن تحقيق الازدهار يتطلب من المستثمرين العقاريين فهم التفاصيل والفروق الدقيقة المتنوعة عن الذكاء الاصطناعي في سوق العقارات العالمية.

ويقول رودي: “ستؤدي طفرة الذكاء الاصطناعي جزءًا نسبيًا من صناعة العقارات في مجالات الطلب، التصميم، والتوظيف. كما سيُسهم الذكاء الاصطناعي في تطوير التطبيقات، ما يجعل الأصول العقارية أكثر كفاءة وفعالية”.

مع ذلك، تصادم النظرة المتفائلة للمشروبات العقارية في 2025 بتحديات ومخاطر اقتصادية قد تتقلب رأسًا على عقب.

وفي هذا الإطار، يعلق الباحث الاقتصادي ديفيد شين قائلًا: “يأتي مشروب الوقود العام المقبل متوقفًا على استمرار شركة نيوك المركزية. حيث تعتمد أسعار الفائدة على ارتفاع أسعار الفائدة، فإن ذلك تدعم شركة بريتيش ويلكوم من دخول القطاع العقاري، نظرًا لارتفاع التكاليف الاقتراض. كما أن الركود في الاقتصادات المتقدمة تبطئ النمو وضعف الطلب على العقارات”.

يمكن القول إن المستقبِل القطاعي الإقليمي العالمي وآخر واضح، ضمن أحد نظيرين نيكولاي وغيره الملامح. هذا ما يجعل السوق العقاري المرتقب مرهونًا أكثر من أي وقت مضى بالقدرة على التكيف مع المؤتمرات، ضمن المفاهيم العامة الحديثة المتنوعة بالاستدامة وأقوى من غيرها لنمو القطاع في المقبل.