«السبت العظيم» ينقذ النرويج في باريس
كانت النرويج على وشك الفشل وبفارق كبير في تحقيق هدفها بالحصول على ثماني ميداليات في دورة الألعاب الأولمبية في باريس، لكن سلسلة من العروض الرائعة التي أدت للصعود إلى منصات التتويج في السبت الأخير من الأولمبياد حققت لها النجاح في مساعيها بشق الأنفس.
ومع دخول اليوم قبل الأخير من المنافسات في باريس، كان النرويجيون قد حصدوا ثلاث ميداليات هزيلة لكن السبت الذهبي أشعل الفرحة في بلد معروف بأنه قوة عظمى في الرياضات الشتوية.
وقال توري أوفريبو، رئيس بعثة النرويج، في مؤتمر صحافي، الأحد: «بالنسبة لنا، نحن الأقرب إلى رياضة النخبة النرويجية. كنّا واضحين في أننا نعتقد أن الهدف كان جريئًا وصعبًا، كان من المفهوم خلال الألعاب أن الهدف كان صعبًا، ولكن بعد ذلك جاء «السبت العظيم»، الذي حسم كل الحديث عن الميداليات».
وأكملت الميداليات الذهبية التي حصل عليها جاكوب إنجبريجستن «5000 متر رجال»، وسولفريد كواندا «رفع الأثقال للسيدات وزن 81 كيلوجرامًا» وفريق كرة اليد للسيدات، السبت، الميداليات البرونزية لفريق الكرة الطائرة الشاطئية، وواحدة للمصارعة الحرة عن طريق جريس بولين، ليصبح الإجمالي ثماني ميداليات للنرويج.
اقرأ على الموقع الرسمي
روابط قد تهمك
مؤسسة اشراق العالم خدمات المواقع والمتاجر باك لينكات باقات الباك لينك
اكتشاف المزيد من اشراق العالم 24
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.