سيلين ديون تتصدر التريند بعد الاعلان عن حفلها في باريس لإحياء حفل افتتاح الأوليمبياد 2024
(أحداث نت/نادين أحمد )
تدوال رواد السوشيال ميديا، العديد من الاخبار التي تؤكد وصول المغنية سيلين ديون الى باريس خلال الساعات الماضية، استعدادا لإحياء افتتاح الأوليمبياد 2024 يوم الجمعة المقبلة. مما جعلها تتصدر التريند ، بعد معرفة الحالة الصحية التي تعاني منها مؤخراً.
ومن المقرر أن تقدم ديلين سيون في الحفل أغنية واحدة، حيث تقاضت أيضا أجر يصل إلى 2 مليون دولارا.
للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:
صورة قديمة للفنانة هيفاء وهبي قبل عمليات التجميل تفاجئ الجمهور!
إحياء لذكرى رحيله الخامسة.. فاروق الفيشاوي يكشف لنا كواليس ظهوره مع عادل إمام في “عوالم خفية”
فيلم “إكس مراتي” يحقق هذا المبلغ في شباك الإيرادات خلال ساعات عرضه الأولى!
احمد حاتم ينتهي من تصوير مسلسله الجديد “عمر افندي” بعد وقت طويل وصعب
رشوان توفيق يكشف كواليس علاقته بالشيخ الشعراوي.. وما قاله عنه بعد أول لقاء بينهما..!
ماهي وظيفة محمد ممدوح قبل دخول مجال التمثيل.. الفنان يجيب
رشوان توفيق: محدش بيسأل عليا.. وياسر جلال جبلي ورد
شيماء سيف تنضم لفريق عمل “إش إش” مع مي عمر
ريهام حجاج: أعوذ بالله من أعين تترقب حياتنا
في هذا الموعد.. تامر حسني يحيي حفلًا غنائيًا بمهرجان العلمين
يعد هذا الحفل أول حفل لها وذلك بعد 3 سنوات من التوقف بعد معاناتها من متلازمة التيبس وهو اضطراب عصبي نادر يصيب عضلات الجذع مع انقباضات ويؤدي إلى تشوهات وضعية وسبب لها إعاقة في الحركة.
وكانت سيلين ديون قد تصدرت محركات البحث في فبراير الماضي وذلك بعد ظهورها في حفل تسليم جوائز جرامي، حيث قامت أيضا بتسليم جائزة أفضل ألبوم للمطربة تايلور سويفت.
هناك الكثير من الأسباب التي تدفع إلى التنبؤ بأن تكون أولمبياد باريس 2024 لقطة مضيئة في تاريخ الدورات الأولمبية الصيفية. ولا يتلخص الأمر فقط في إقامة حفل الافتتاح على ضفاف نهر السين في ظاهرة تحدث للمرة الأولى في التاريخ، بعد أن جرت العادة على إقامة حفل الافتتاح داخل الملاعب، فمن المنشآت الأيقونية إلى كونها أول دورة ألعاب أولمبية على الإطلاق تحقق التكافؤ بين الجنسين، هناك الكثير من العناصر التي تميز هذه النسخة عن كل الدورات السابقة.
وعلاوة على الميدالية الأولمبية، سيحصل كل رياضي يصعد لمنصة التتويج الأولمبية على قطعة من برج إيفل. ستتوسّط قطعة سداسية الشكل من الحديد الأصلي للمعلم الشهير كلّ ميدالية برونزية وفضية وذهبية، وستحمل شعار الألعاب الأولمبية. يصوّر الجانب الخلفي من الميدالية قصة ميلاد الألعاب الأولمبية من جديد، وتظهر فيه إلهة النصر أثينا نيكه، وفقا لما ذكره الموقع الرسمي للجنة الأولمبية الدولية اليوم الخميس.
ومن الكرة الطائرة الشاطئية التي ستقام مبارياتها بجوار برج إيفل، إلى ركوب الأمواج في موقع موجة تياهوبو الشهيرة، ومسابقات الفروسية في قصر فرساي، ستستضيف باريس 2024 الألعاب الأولمبية هذا العام في بعض أكثر المواقع شهرة في العالم، مما يعني أن رياضيي هذا الجيل لن يصنعوا التاريخ لبلدانهم فحسب عندما يتنافسون ويعتلون منصات التتويج، ولكن أيضًا لفرنسا، بعد دمج معالم أيقونية ذات أهمية ثقافية بالألعاب الأولمبية.
وعلى سبيل المثال سيستضيف القصر الكبير منافسات المبارزة والتايكوندو خلال الألعاب الأوليمبية وسيتنافس رياضيو الفروسية فيما أضحى في القرن السابع عشر مركز الملكية الفرنسية.، وقد يحظى عداؤو الماراثون بأفضل ما بوسع الألعاب تقديمه، إذ يأخذهم مسار السباق عبر قائمة طويلة من هذه المواقع الشهيرة.
كما تستعد فرنسا لتنظيم حفل افتتاح تاريخي للأولمبياد على ضفاف نهر السين، حيث سيشق 10 ألاف و500 رياضي طريقهم على متن قوارب مع لجانهم الأولمبية الوطنية، غدا الجمعة معلنين بدء الألعاب الأولمبية.
يبلغ طول المسار ستة كيلومترات وسينتهي أمام تروكاديرو – موقع قصر شايو، الذي يفصله نهر السين عن برج إيفل، وسيتمكن المتفرجون من مشاهدة الموكب بأكمله من جانبي النهر، وستكون هذه المرة الأولى التي يكون فيها حفل الافتتاح مفتوحًا لأكبر عدد ممكن من الأشخاص ودون أي تكلفة للدخول، باستثناء منطقة واحدة. ستُنصب أيضًا 80 شاشة عملاقة في مواقع استراتيجية مع مكبرات صوت في جميع أنحاء العاصمة الفرنسية، كي تتمكن المدينة بأكملها من الاستمتاع بالأجواء.
حتى التميمة الأولمبية “فريج” منبثقة من التاريخ الفرنسي، إذ تعتبر القبعات الفريجية الحمراء الزاهية رمزًا تاريخيًا للحرية بالنسبة للفرنسيين، وهي جزءٌ من التاريخ منذ العصور القديمة. وعلاوة على الحرية، تمثّل القبعات الثورة والجمهورية الفرنسية، وتطمح اليوم إلى إحداث ثورة من خلال الرياضة.
شاركت القبعة في جميع الأحداث الكبرى في التاريخ الفرنسي، بما في ذلك ارتداؤها خلال بناء كاتدرائية نوتردام في باريس عام 1163، وخلال ثورة عام 1789، وخلال بناء برج إيفل، وحتى الألعاب الأولمبية باريس عام 1924، قبل 100 عامٍ بالضبط.
واليوم ستكون القبعات في واجهة باريس 2024 لجلب المزيد من التاريخ إلى الألعاب الأولمبية الأيقونية المرتقبة.
يعد التكافؤ بين الجنسين والاستدامة عنصرين رئيسيين في أولمبياد باريس 2024، مما يميزها عن كل الدورات التي سبقتها، حيث أنها المرة الأولى على الإطلاق، التي ستكون نسبة الرياضيين في الألعاب الأولمبية هي سيدة واحدة مقابل كلّ رجل.
طريقة أخرى تسعى بها أولمبياد باريس 2024 إلى خلق تجربة أفضل للجميع هي من خلال الاستدامة، حيث خططت اللجنة المنظمة لتقديم حدث رياضي أفضل من أيّ وقت مضى، يكون في الوقت ذاته أكثر مسؤولية واستدامة وأكثر اتحادًا وأكثر شمولية.
والتزمت الألعاب الأولمبية بخفض البصمة الكربونية بمقدار النصف مقارنة بالنسخ السابقة، من خلال تقليل انبعاثات الكربون عبر استخدام نماذج طاقة مبتكرة، وتقليل أثر جميع المواد، من مقاعد المتفرجين إلى الخيام والكراسي والأسرة، وصولاً إلى كلِّ كرة تنس، وأكثر. أحد الأمثلة الواضحة هو حقيقة أنّ نهر السين بات صالحًا للسباحة للمرة الأولى منذ أكثر من 100 عام، وكانت آن هيدالجو، عمدة باريس، أول من قفز فيه لإثبات ذلك.
باعتبارها الرياضة الوحيدة التي ستظهر للمرة الأولى في الألعاب الأولمبية في باريس، تنضم الـ”بريكينج” إلى قائمة رياضات مثيرة، بعد دورة واحدة من الظهور الأولمبي الأول لركوب الأمواج والتزلج اللوحي والأسلوب الحر في دراجات (بي إم إكس) والتسلق الرياضي في أولمبياد طوكيو 2020.
تُعرف هذه الرياضة أيضًا باسم البريك دانس، وسيكون ظهورها الأول أكثر إثارة بفضل المنشأة المستضيفة لمنافساتها – لاكونكورد – وستقام المنافسات جنبًا إلى جنب مع مسابقات التزلج اللوحي ومباريات كرة السلة 3×3 ومسابقة الأسلوب الحر في دراجات (بي إم إكس).
روابط قد تهمك
مؤسسة اشراق العالم خدمات المواقع والمتاجر باك لينكات باقات الباك لينك
اكتشاف المزيد من اشراق العالم 24
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.