منوعات

ثورة 30 يونيو أنقذت مصر من تحولها لـ “جمهورية قندهار”.. فيديو



قال الدكتور عبدالغني هندي، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، إن جماعة الإخوان لم تحترم قيم الدولة المصرية الراسخة، لافتا إلى أن مصر دولة وسطية تعلم جيدا ماهية الدين ويفرقون بين من يتاجر بالدين ومن يقوم بدور علمي.

وأضاف خلال مشاركته في برنامج “خط أحمر” الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، في اليوم الأول الذي وقف فيه محمد مرسي لأداء قسم اليمين الدستورية لتولي الرئاسة في مسرح جامعة القاهرة، أهان شيخ الأزهر الشريف حيث لم يجد الإمام الأكبر مقعدا له في الصف الأول أو الثاني وجلس في الصف الثالث.

ونوه إلى أن جماعة الإخوان لم تحترم الأزهر الشريف وتوقعت أنهم لم يستمروا في حكم مصر إلا شهورا قليلة، وطالبت محمد مرسي بالاعتذار لشيخ الأزهر، وكان رد فعل الجماعة حينها أنهم طالبوا بعزل الإمام الأكبر.

ولفت إلى أنه في اليوم الأول الذي وقف فيه محمد مرسي لأداء قسم اليمين الدستورية لتولي الرئاسة في مسرح جامعة القاهرة، أهان شيخ الأزهر الشريف حيث لم يجد الإمام الأكبر مقعدا له في الصف الأول أو الثاني وجلس في الصف الثالث.

وأضاف الدكتور عبدالغني هندي خلال مشاركته في برنامج “خط أحمر” الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، جماعة الإخوان لم تحترم الأزهر الشريف وتوقعت أنهم لم يستمروا في حكم مصر إلا شهورا قليلة، وطالبت محمد مرسي بالاعتذار لشيخ الأزهر، وكان رد فعل الجماعة حينها أنهم طالبوا بعزل الإمام الأكبر.

تابع عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، جماعة الإخوان لم تحترم قيم الدولة المصرية الراسخة، لافتا إلى أن مصر دولة وسطية تعلم جيدا ماهية الدين ويفرقون بين من يتاجر بالدين ومن يقوم بدور علمي.

“جمهورية قندهار”

فيما قال النائب الدكتور صلاح حسب الله، متحدث مجلس النواب السابق، إن جماعة الإخوان الإرهابية كانت تستهدف اختطاف الدولة المصرية ولكن الشعب المصري انتفض في 30 يونيو وأعاد الأمور إلى نصابها مرة أخرى.

وأضاف  قلت للرئيس الراحل محمد مرسى وهو في قصر الاتحادية لم أشعر أنك رئيسا للدولة المصرية وما زالت أراك مندوبا لجماعة الإخوان في هذا القصر وانفعل عليا في ذلك التوقيت.

تابع متحدث مجلس النواب السابق، مصر كانت على وشك أن تتحول من  جمهورية مصر العربية إلى جمهورية قندهار، لافتا إلى أن مصر دائما دولة وسطية نختلف أو نتفق في أشياء بعينها.



اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى