أخبار السعودية

محليات السعودية: نصف مليون ريال غرامة على منشأة في القصيم لتلاعبها في بيانات إرسالية أسماك محظورة الاستيراد – من المنطقة الشرقية أخبار السعودية إلى العالم


فرضت الهيئة العامة للغذاء والدواء ، غرامة مالية قيمتها (500) ألف ريال على منشأة في منطقة القصيم ، تلاعبت ببيانات أحد أصناف الأسماك المحظور استيرادها إلى المملكة، بغرض بيعها في السوق السعودي.
وأشارت “الهيئة” إلى أن ذلك جاء عَقِبَ تلقيها طلبًا لمعاينة شحنة تحتوي على (8) أصناف سمكية في مستودع واردة من خارج المملكة، وعند المعاينة اشتبه المفتشون باسم أحد أصناف الأسماك الموجودة في الشحنة لعدم تطابق البيانات على البطاقة والبيان الجمركي لشكل السمك الظاهري الوارد، وبناءً على ذلك جرى سحب عينات وفرز جميع الأسماك، واتضح أن أحد الأصناف المستوردة ليس مطابقا لما تضمنته البطاقة، كونه سمك بلطي نهري محظور استيراده.
وأوضحت “الغذاء والدواء” أنه تم رفض هذه الإرسالية، التي يبلغ حجمها ما يقارب (2) طن، وإحالة المنشأة إلى الجهات المعنية لاستكمال الإجراءات النظامية اللازمة بحقها، وإيقاع العقوبات وفقًا لنظام الغذاء ولائحته التنفيذية.
ووفقًا لنظام الغذاء ولائحته التنفيذية، فإن عقوبات تلك المخالفة (قيام المنشأة بتداول أو الإعلان عن غذاء أو أي من مشتقاته يحتوي على مواد محظورة أو محرمة أو ملوثة أو ممنوعة دوليًا أو محليًا أو يكون صادرًا بحقها منع تداول)، تصل إلى غرامة قدرها (500) ألف ريال، بالإضافة إلى منع أو تعليق المخالف من ممارسة أي عمل يتعلق بنظام الغذاء.
ودعت “الغذاء والدواء” المستهلكين إلى الإبلاغ عن مخالفات المنشآت الخاضعة لإشرافها عند ملاحظتها، وذلك من خلال الاتصال على الرقم الموحّد (19999)، أو عبر تطبيق “طمنّي”.



نشكركم على قراءة الخبر ونود التنويه على أن فريق اشراق العالم قام باقتباس خبر “نصف مليون ريال غرامة على منشأة في القصيم لتلاعبها في بيانات إرسالية أسماك محظورة الاستيراد – من المنطقة الشرقية أخبار السعودية إلى العالم” والتعديل عليه والمصدر الأساسي هو المعني بصحة الخبر


اكتشاف المزيد من اشراق العالم 24

اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

اكتشاف المزيد من اشراق العالم 24

اشترك الآن للاستمرار في القراءة والحصول على حق الوصول إلى الأرشيف الكامل.

Continue reading