فنون

حلم في حياة فريد الاطرش لم يحققه رغم سهولته.. وهذه الفنانة هي من لم تسعفه الحظ!



عاش الموسيقار وملك العود فريد الاطرش حياته وهو يتمنى حلما واحدا ولكنه لم يحقق ورغم أثره في الموسيقى العربية، واشتهاره بألقاب مثل “موسيقار الأزمان” و”ملك العود”، رحل الفنان فريد الأطرش عن العالم في شتاء عام 1974، وهو يراوده حلم فني لم ينله بعد.

سعى الأطرش جاهدا في أكثر من مناسبة للتعاون مع “كوكب الشرق” أم كلثوم، لكنها كانت دائمة الرفض لهذه العروض، الأمر الذي دفع الموسيقار إلى الاعتقاد بأنها تكرهه، 

للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:

مكان الست مش المطبخ| أفضل تطبيقات تعليم الطبخ للشباب والرجال

هذه الطفله هي فنانة ومطربة شهيرة.. بنت تاماي الزاهرية وذيع صيتها منذ الـ 7 من عمرها.. فمن هي؟

فاروق فلوكس يثير الجدل: “فؤاد المهندس وقت مرضه قالي سيب العمرة وتعالى شوفني”!

زيجات في حياة نجلاء فتحي.. مابين الحب والطلاق.. لن تصدق من هم؟!

أولهن تحية وأسرعهن الشحرورة.. نساء في حياة رشدي أباظة.. لن تصدق من هن!!

فنانة لبنانية شهيرة وطلقها بعد أيام.. أسرع زواج في حياة رشدي أباظة! وكانت سامية جمال في عصمته!! 

“لن تبقى يوم واحد بعد هذه الهفوة “.. شاهدوا ماذا فعلت أجمل مذيعة عربية عندما أعتقدت أنه تم ايقاف التصوير.. المفاجأة بردة فعلها عندما ادركت أن الكاميرا مازالت تسجل!

ذيع صيتها بعد الناصر صلاح الدين.. لن تصدق من هي ومن زوجها الشهير!! كانت من جميلات الشاشة العربية!

من النظرة الأولى.. أحمد رامي يقع في حب أم كلثوم.. وحديقة الأزبكية سر حكاية العاشق!!

“حددت موعد وفاتها بالضبط”.. ليلى عبد اللطيف ترعب بسمة وهبة على الهواء والاخيرة تنهار

قبل عام من وفاته، علق الأطرش خلال حوار أجراه مع الإذاعة السورية، على رفض أم كلثوم للتعاون معه بالقول: “هي بتكرهنا مابتحبناش”، في إشارة إليه وإلى شقيقته الفنانة أسمهان.

وأضاف: “جرحت نفسي لما قولت إن أمنيتي التعامل مع أم كلثوم، أنا مش مضطر، لكن حبيت أواجه الناس، إني لأي درجة بنزل من كرامتي الفنية، ونفسيتي بتتعذب، باقولها أنا ليا أمنية، باتمنى تحققيها، الناس عارفه قيمتي الفنية، وأقدر أقدم أفضل بكثير مما قدم لها”.

مع استمرار رفض أم كلثوم لألحان الأطرش وتبريرها ذلك بأنهم “مش حلوين” على وصفه، طلب منها الموسيقار غناء إحدى أغانيه وإعطاء الفرصة للجمهور للحكم، لكنها رفضت.

وفي إحدى المرات قدم لها أغنية وطنية للشاعر بشارة الخوري عن الثورة الفلسطينية تسمى “وردة من دمنا”. استمعت كوكب الشرق إلى الأغنية، ووافقت على غنائها في البداية.

سمعتها واتجننت عليها، وفرحتها كانت لا توصف، وقالت لي يالا، وهنأتني على اللحن، وبعد أربع خمس أيام غيرت رأيها، فيه حاجة كانت في نفسها من ناحيتي، لكن أنا مش عارف هي إيه.

وفي محاولة لتفسير هذا الموقف يقول الأطرش: “ربما كانت تكره أسمهان وأنا ورثت هذا الكره منها، لما تتكلم عني تقول ده فنان كويس وعظيم، أجي أقدم لها ألحان رائعة ألاقيها مش عاوزة تغنيها.

مش هي اللي تحكم على ألحاني، مش من حقها، الجمهور هو اللي يحكم. بعض الأشخاص تدخلوا ليحرموني من لقائها لكي لا تحدث أي مقارنات”.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى