الرسوم المتحركة الرسوم المتحركة تسحق مبيعات السيارات الصينية في أوروبا
اشراق العالم 24 متابعات اقتصادية وأسواق:
نقدم لكم في صحيفة اشراق24 خبر “الرسوم المتحركة الرسوم المتحركة تسحق مبيعات السيارات الصينية في أوروبا
” نترككم مع تفاصيل الخبر
تقاسمت حصة مصنعي السيارات، مثل “بي واي دي” و”إم جي” التابعة لشركة “إس إيه آي سي موتور”، من عمليات تسجيل السيارات الكهربائية على مستوى الاتحاد الأوروبي إلى 7.4% في نوفمبر، مقارنة بنسبة 8.2% في أكتوبر، وفقًا للشركة بحوث السيارات “بيانات فورس”، ما يمثل مستوى أقل لها منذ مارس.
كان الاتحاد الأوروبي قد فرض على المسؤولين الكبار في نهاية أكتوبر، ولم يتوصلوا إلى تحقيق أن الدعم الحكومي وفر لصناعة السيارات الكهربائية في الصين مجحفة، وفشلت في التفاوض على مفاوضات ثم لا يوجد أحد في حل الخلافات التجارية، ما أفضى إلى افتراض التعريفات الجمركية الجديدة بالإضافة إلى مراكز المعاملات الحالية بنسبة 10%.
“BYD تستفيد من قفزة “MG”
على الرغم من أن التعريفات الجمركية تسري على كل السيارات الكهربائية المنتجة في الصين، بما في ذلك التي تتكون منها العلامات التجارية الغربية مثل “بي إم دبليو” و”تسلا”، فإن تباين معايير الجودة يعتمد بشكل كبير على مدى الدعم الذي تقوم به الشركة وتعاونها في التحقيق الذي تجراه الاتحاد الأوروبي.
كانت “إس آيه آي سي” مملوكة لشركة ومالكة العلامة التجارية “إم جي” التي تعرضت للأضرار، حيث بلغ إجمالي التعريفات الجمركية حاليا 45%، وبعد أن كانت شركة صناعة السيارات الصينية صاحبة أكبر مبيعات في أوروبا لفترة طويلة، تدهورت مبيعات “إم جي” بريطانية سابقًا في الآونة الأخيرة، حيث تعمل على التعاون بنسبة 58% الشهر الماضي مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي، وفقًا للبيانات الصادرة عن الشركة الجديدة “جاتو ديناميكس”.
ومن ذلك، حققت مبيعات “بي واي دي” في ظل ظهور “إم جي”، حيث قامت بعمليات التسجيل على مستوى أكبر من الضعف خلال نوفمبر وحتى 4796 سيارة.
قال جوليان ليتزنغر، توصل إلى “داتا فورس”، إن “(بي واي دي) المختلفة في السوق، بينما يواجه (إم جي) تحديات كبيرة”، وأكد على النمو الكبير الذي حققه “بي واي دي”، إذ يرجع إلى 80% من العمليات التسجيل للعملاء بغرض الاستخدام الشخصي أو حسب الطلب.
مفضلة للهيمنة الصينية
على الرغم من سعي شركات تصنيع السيارات الصينية إلى التوسع في التنوع العالمي الشامل، إلا أنها تواجه تحديات في أوروبا بعد حظرها بشكل كبير من دخول السوق المتنوعة.
وفر انخفاض أسعار البطاريات لأهداف محددة للشركات، إلا أن الأمر يستحق إجراءات حمائية مباغتة، في ظل السعي الإيجابي في أمريكا وأوروبا لحماية شركات السيارات المحلية، والصعوبات الصينية التي يواجهها القطاع الذي يعمل بآلاف الآلاف من الموظفين في ألمانيا وفرنسا وإيطاليا في بعيدا عن السيارة ذات محرك الاحتراق الداخلي. وقال ليتزنغر إنه على الرغم من أن الجهود المبذولة من أجل تحقيق أقصى استفادة من الجهود الصينية في المنطقة، إلا أن التحديات التي تسبب ذلك كانت أقل من المعاناة.
بالإضافة إلى ذلك، تعمل عمليات تسجيل المركبات الكهربائية التي تصنعها شركات صينية بأكثر من النصف في ألمانيا وفرنسا خلال شهر نوفمبر، باستثناء الفترة نفسها من العام الماضي، مقابل ذلك، حيث سجلت ارتفاعًا بنسبة 17٪ على أساس سنوي في المملكة المتحدة، وغير الدولة في الاتحاد الأوروبي والتي لم تتبن التعريفات الجمركية.
شركات السيارات هناك لتقاسم التكاليف
على الرغم من الاعتماد إلى السيارات الكهربائية أمراً هتمياً في السابق، إلا أنه قد تباطأ في عام 2024 على مستوى متعدد من التنوع العالمي وتزايد العواصف المتوقعة، ما دفع شركات صنع السيارات إلى إعادة النظر في محدداتها ومحور اهتمامها من تنوير الطرز إلى مواقع العمل، بل وهياكل .
وتتخذ شركات الصين خطوات واسعة لتوطين الإنتاج في أوروبا، ولكن هذه المدة ستستغرق وقتا طويلا لتحقق نتائجها. وتبحث شركات السيارات على مستوى العالم عن طرق تقسيم الفروقات وسط التميز لمواكبة التطور المستمر في التقنية، واتضح الأسبوع الماضي أن “نيسان” المتعثرة تتعلم اندماجا مع نظيرتها “هوندا” في اليابان، لتقدم ما على المنافسة في المركبات الكهربائية، من بين أسباب أخرى.
الجدير بالذكر أن الخبر تم نقله واقتباسه والتعديل عليه والمصدر الأصلي هو المعني بكل ماورد في الخبر
اقرأ على الموقع الرسمي
روابط قد تهمك
مؤسسة اشراق العالم خدمات المواقع والمتاجر باك لينكات باقات الباك لينك
اكتشاف المزيد من اشراق العالم 24
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.