عاجل الآن

معارك بالفاشر وتقديرات بتجاوز عدد القتلى الأرقام الأممية

اشراق العالم 24 متابعات عالمية عاجلة:

نقدم لكم في اشراق العالم24 خبر “معارك بالفاشر وتقديرات بتجاوز عدد القتلى الأرقام الأممية”

أظهر تقرير جديد أصدره باحثون في بريطانيا والسودان أن التقديرات تشير إلى مقتل أكثر من 61 ألف شخص في ولاية الخرطوم خلال 14 شهرا من الحرب في السودان، بينما قالت مصادر محلية للجزيرة إن قوات الدعم السريع قصفت فجر اليوم مدينة الفاشر عاصمة ولاية شمال دارفور.

ووفق وكالة رويترز، فإن التقرير ذكر وجود أدلة تشير إلى أن العدد الكلي لضحايا الصراع في السودان أعلى بكثير مما سجل من قبل.

وأشارت التقديرات الواردة في التقرير إلى مقتل نحو 26 ألف شخص متأثرين بجروح خطرة أصيبوا بها بسبب العنف، وهو رقم أعلى من الرقم الذي سجلته الأمم المتحدة حتى الآن لحصيلة ضحايا الحرب في كل أنحاء السودان.

وتشير مسودة التقرير، الذي صدر أمس الأربعاء عن مجموعة أبحاث السودان في كلية لندن، إلى أن الجوع والأمراض المستشرية في البلاد أصبحا ضمن الأسباب الرئيسية للوفاة في شتى أنحاء السودان.

قصف

في سياق متصل، قالت مصادر محلية للجزيرة إن قوات الدعم السريع قصفت فجر اليوم بالمدفعية الثقيلة أحياء بمدينة الفاشر عاصمة ولاية شمال دارفور.

وأشارت المصادر إلى أن الطيران الحربي بالجيش السوداني قصف مواقع الدعم السريع شمال وشرق المدينة.

وتشهد مدينة الفاشر منذ أسبوع معارك عنيفة تستخدم فيها الأسلحة الثقيلة بين الجيش السوداني والقوات المتحالفة معه من جهة، وقوات الدعم السريع.

ويقترب القتال بين الطرفين بمدينة الفاشر من شهره السابع، وأسفر حتى الآن عن مقتل آلاف المدنيين ونزوح نحو 140 ألف شخص من المدينة.


الجدير بالذكر أن خبر “معارك بالفاشر وتقديرات بتجاوز عدد القتلى الأرقام الأممية” تم نقله واقتباسه والتعديل عليه من قبل فريق اشراق العالم 24 والمصدر الأصلي هو المعني بما ورد في الخبر.
اشترك في نشرة اشراق العالم24 الإخبارية
الخبر لحظة بلحظة
اشرق مع العالم

اقرأ على الموقع الرسمي


اكتشاف المزيد من اشراق العالم 24

اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

اكتشاف المزيد من اشراق العالم 24

اشترك الآن للاستمرار في القراءة والحصول على حق الوصول إلى الأرشيف الكامل.

Continue reading