عاجل الآن

كيف تفاعل مغردون مع عراك ركاب أجبر طائرة عراقية للعودة إلى بغداد؟

اشراق العالم 24 متابعات عالمية عاجلة:

نقدم لكم في اشراق العالم24 خبر “كيف تفاعل مغردون مع عراك ركاب أجبر طائرة عراقية للعودة إلى بغداد؟”

استحوذت حادثة عراك بالأيدي اضطرت على أثرها طائرة عراقية للعودة إلى مطار العاصمة بغداد على تفاعل كبير بين رواد ونشطاء الشبكات الافتراضية.

وانطلقت الطائرة التابعة لشركة “فلاي بغداد” صوب إسطنبول التركية في رحلة تستغرق عادة نحو 3 ساعات لكنها عادت أدراجها بعد اندلاع عراك بالأيدي داخل الطائرة.

واختلفت روايات وسائل الإعلام عن سبب الشجار، إذ قالت بعضها إن أحد الركاب كان مخمورا، في حين قالت أخرى إنها كانت بسبب خلاف نشب أثناء الرحلة.

وبعد فشله في تهدئة الركاب، قرر قائد الطائرة العودة إلى مطار بغداد والهبوط اضطراريا لتسليم المتشاجرين للسلطات الأمنية.

استهجان وتساؤلات

ولاقى مقطع الفيديو تفاعلا كبيرا على منصات التواصل الاجتماعي، رصد بعضها برنامج “شبكات” في حلقته بتاريخ (2024/11/11).

وتساءل سعيد: “وش (ما) ذنب الركاب إذا اثنين منفعلين ما يحترمون خصوصية الآخرين؟ للأسف ما في وعي ولا في إدارة جيدة من طاقم الطائرة”.

وكذلك حاولت ناديا التكهن عن سبب الشجار قائلة: “وش (ما) السبب يمكن عنده فوبيا من المرتفعات فتوترت أعصابه؟ مو معقول يكون طبيعي تصرفه”.

واستهجنت لمى عدم القدرة على ضبط الأمور داخل الطائرة، إذ قالت: “طاقم الطائرة كيف ما سيطروا على الوضع؟ لا سمح الله لو تطور الموضوع ممكن يضر باقي الركاب ويعرضهم للخطر”.

ورد محمد على ما قالته لمى: “الركاب بحاجة للهدوء والانضباط أثناء السفر.. ليست مسؤولية الطاقم أنهم يتشاجرون.. يعني ما الإجراء المفروض؟”.


الجدير بالذكر أن خبر “كيف تفاعل مغردون مع عراك ركاب أجبر طائرة عراقية للعودة إلى بغداد؟” تم نقله واقتباسه والتعديل عليه من قبل فريق اشراق العالم 24 والمصدر الأصلي هو المعني بما ورد في الخبر.
اشترك في نشرة اشراق العالم24 الإخبارية
الخبر لحظة بلحظة
اشرق مع العالم

اقرأ على الموقع الرسمي


اكتشاف المزيد من اشراق العالم 24

اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

اكتشاف المزيد من اشراق العالم 24

اشترك الآن للاستمرار في القراءة والحصول على حق الوصول إلى الأرشيف الكامل.

Continue reading