"حذاء" ليفاندوفسكي والهدف الملغى.. هل أخطأ حكم مباراة برشلونة وسوسيداد؟
اشراق العالم 24 متابعات عالمية عاجلة:
نقدم لكم في اشراق العالم24 خبر “"حذاء" ليفاندوفسكي والهدف الملغى.. هل أخطأ حكم مباراة برشلونة وسوسيداد؟”
وبعد سلسلة من 7 انتصارات في جميع المسابقات، عاد برشلونة المتصدر من الباسك بهزيمته الثانية للموسم في الدوري، بعد أولى أمام أوساسونا 2-4 في 28 سبتمبر/أيلول الماضي.
وسمحت هذه الهزيمة لريال مدريد حامل اللقب، الفائز السبت على أوساسونا 4-0، بتقليص الفارق الذي يفصله عن غريمه الكتالوني إلى 6 نقاط مع مباراة مؤجلة في جعبته.
وكانت هناك إمكانية أن تأخذ المباراة منحنى مختلفا لو احتسب هدف ليفاندوفسكي في الدقيقة 14 حين كان التعادل السلبي سيّد الموقف بداعي التسلل بعد الاحتكام إلى حكم الفيديو المساعد (في إيه آر).
وأظهرت صورة الخطوط التحليلية أن اللاعب البولندي كان متقدما بمقدار طرف الحذاء.
وتكشف صحيفة “ماركا” الإسبانية أنه “من غير الممكن في الصور نفسها التمييز بوضوح بين حذاء اللاعب، سواء كان حذاء ليفاندوفسكي أو أكرد، وهو ما أثار ردود فعل سلبية من مشجعي برشلونة على شبكات التواصل الاجتماعي ضد اللقطة المعروضة وقرار الحكم.
🚨💥 ¡𝗧𝗘𝗥𝗥𝗜𝗕𝗟𝗘 𝗘𝗥𝗥𝗢𝗥 𝗱𝗲𝗹 𝗦𝗔𝗢𝗧 𝗲𝗻 𝗲𝗹 𝗥𝗲𝗮𝗹 𝗦𝗼𝗰𝗶𝗲𝗱𝗮𝗱 – 𝗕𝗮𝗿𝗰𝗲𝗹𝗼𝗻𝗮!
▪️ El fuera de juego semiautomático 𝗛𝗔 𝗖𝗢𝗡𝗙𝗨𝗡𝗗𝗜𝗗𝗢 a defensa y atacante.
❌ ¡El VAR ha representado la bota de Nayef como si fuese la de Lewandowski! pic.twitter.com/4HpGKqnp89
— Archivo VAR (@ArchivoVAR) November 10, 2024
🚨💥 𝗜𝗻𝗳𝗮𝗺𝗲 𝗿𝗲𝗰𝗿𝗲𝗮𝗰𝗶𝗼́𝗻 𝟯𝗗 𝗱𝗲𝗹 𝗦𝗔𝗢𝗧.
▪️ La recreación de ambos jugadores es errónea de pies a cabeza.
❌ ¡𝗘𝗹 𝗯𝗿𝗮𝘇𝗼 𝗱𝗲 𝗡𝗮𝘆𝗲𝗳 𝗲𝘀 𝗲𝗹 𝗱𝗲 𝗟𝗲𝘄𝗮𝗻𝗱𝗼𝘄𝘀𝗸𝗶!
👉🏻 El brazo del defensor debería estar sobre el abdomen del delantero. pic.twitter.com/ZkTPRetkA4
— Archivo VAR (@ArchivoVAR) November 10, 2024
🚨💥 ¡𝗖𝗥𝗨𝗖𝗘 𝗗𝗘 𝗖𝗔𝗕𝗟𝗘𝗦 𝗱𝗲𝗹 𝗦𝗔𝗢𝗧 𝗲𝗻 𝗲𝗹 𝗥𝗲𝗮𝗹𝗲 𝗔𝗿𝗲𝗻𝗮!
▪️ Para el fuera de juego semiautomático, Nayef está pisando a Lewandowski.
❌ La toma frontal del momento del contacto de De Jong con el balón demuestra que 𝗡𝗢 existe dicho pisotón. pic.twitter.com/jBPnx5lb48
— Archivo VAR (@ArchivoVAR) November 10, 2024
وقصة هدف ليفاندوفسكي بدأت، بعد أن تابع تسديدة زميله الهولندي فرينكي دي يونغ التي ارتدت من جسد المغربي نايف أكرد مدافع سوسيداد، بتسديدة في الشباك، لكن تقنية الفيديو حرمت النجم البولندي من فرحة هدفه رقم 15 في الدوري.
وكان المدرب الألماني لبرشلونة هانزي فليك متأكدا أن “القرار كان خاطئا بوضوح. كان (الخطأ التحكيمي) واضحا لكن علينا تقبل ذلك”.
وتابع في تصريح لمنصة “برسا وان” أنه “لم يكن خطأ الحكم (الرئيسي)، نحن بشر ونرتكب الأخطاء، واليوم الخطأ كان كبيرا”.
🤯 El milimétrico fuera de juego de Lewandowski#RealSociedadBarça #LaLiga https://t.co/rPGmK7uZcX pic.twitter.com/icz7Deyc6r
— MARCA (@marca) November 10, 2024
ونقلت صحيفة “ماركا” الإسبانية حوارا بين فليك والحكم كوادرا فرنانديز جاء فيه:
قال الحكم كوادرا لمدرب البرسا: “ماذا يمكنني أن أفعل؟ إذا أبلغنا حكم الفيديو المساعد أنه تسلل، فلماذا نختلق تسللا؟”.
ورد فليك “ليس خطأه وأعلم ذلك. هذا كل ما يمكنني قوله. لا شيء أكثر من ذلك”.
وفشل برشلونة في الوصول إلى الشباك لأول مرة هذا الموسم ضمن جميع المسابقات وحتى إنه فشل في التسديد بين الخشبات الثلاث طيلة المباراة رغم أن نسبة استحواذه على الكرة كانت 69.6 بالمئة.
وافتقد برشلونة نجمه الشاب لامين جمال الذي “أصيب بكدمة قوية في كاحله الأيمن خلال مباراة الأربعاء ضد النجم الأحمر” الصربي في دوري أبطال أوروبا (5-2)، وفق ما أفاد النادي الكتالوني الذي أضاف “خضع في الأيام الأخيرة للعلاج، لكن الانزعاج لا يزال قائما”.
ومن الممكن أن ينسحب ابن الـ17 عاما من تشكيلة منتخب إسبانيا لمباراتي دوري الأمم الأوروبية الجمعة ضد الدانمارك والاثنين ضد سويسرا.
بالنسبة لفليك فإن “مسؤولية الهزيمة تقع علينا. نحن المسؤولون. بإمكاننا أن نلعب بشكل أفضل بكثير… عادة، نحن نسجل الأهداف لكننا افتقدنا اليوم (الأحد) إلى الدقة. أعتقد أن هذا الأمر يحصل لمرة واحدة وسنكون أكثر دقة في مبارياتنا المقبلة. أعتقد أن الفريق يعمل بشكل جيد وهذا الأمر (عدم التسجيل) لا يقلقني”.
الجدير بالذكر أن خبر “"حذاء" ليفاندوفسكي والهدف الملغى.. هل أخطأ حكم مباراة برشلونة وسوسيداد؟” تم نقله واقتباسه والتعديل عليه من قبل فريق اشراق العالم 24 والمصدر الأصلي هو المعني بما ورد في الخبر.
اشترك في نشرة اشراق العالم24 الإخبارية
الخبر لحظة بلحظة
اشرق مع العالم
اقرأ على الموقع الرسمي
روابط قد تهمك
مؤسسة اشراق العالم خدمات المواقع والمتاجر باك لينكات باقات الباك لينك
اكتشاف المزيد من اشراق العالم 24
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.