المخزون السعودية مدخل للجلسة الثانية بدعم “أرامكو” و”الراجحي”

حافظت الأسهم السعودية على ارتفاعها للدورة الثانية، إلا أنها فقدت أكثر من ثلثي مكاسبها بضغط من شركة “أكوا باور” التي سجلتها في جلسة المزاد، قبل إعلان الشركة عن نتائجها المالية.

أنهت منطقة الاستماع عند 12131 نقطة رابحة 0.3% مع انعكاس الانخفاض في قيم اللعب، وأسهم ارتفاع سهما “أرامكو السعودية” و”الراجحي” في دعم تفصيلي بشكل كبير.

وشكل سهم سوق “سكوابور باور” تسارعا ملحوظا مع تراجعه 3% ليخصم 18 نقطة من تسجيله بشكل أسوأ يوميا منذ منتصف الشهر الماضي، ومنذ ذلك الحين قبل ظهور نتائج الشركة التي تؤثر بشكل أقل من التوقعات.

ولم يتجاوز السوق المستوى الذي وصل إليه في الجلسة السابقة، نتيجة تقليص المكاسب، ونتائج “أكواباور” التي تنوع وزنا ثقيلا في الفاعلية، ما قد يصعب على تاسي مواصلة الارتفاع.

بدأت معدلات الربح بشكل عام تصل إلى 7.5 مليار ريال، وكانت الأعلى تداولا الشركات الكبرى 3.4 مليار ريال، في حين كانت الشركات المتوسطة بقيمة 1.2 مليار ريال.

بداية 11 قطاع مقابل ارتفاع التلوث، وصدارة “المرافق العامة” في بداية قطاع المتراجعة بـ 2.6%، بينما جاءت “الطاقة” على رأس بـ 1.6%، فيما كان أصغر البنوك التجارية بقيمة 1.8 مليار ريال.