اقتصاد وأعمال

لذلك المليارات س .. من المسؤول عن التعويض عن الضحايا؟

اشراق العالم 24 متابعات اقتصادية وأسواق:
نقدم لكم في صحيفة اشراق24 خبر “لذلك المليارات س .. من المسؤول عن التعويض عن الضحايا؟
” نترككم مع تفاصيل الخبر

هل تتذكرون تداول الصورة التي تتذكر فيها شخصية “سبايدرمان” الكرتونية وتشيران لبعض أصابع الدم؟ تواجه البنوك والحكومة الفيدرالية اجتماعا مماثلا، حيث يقول كل منهم للآخر لحل المشكلة عبر الإنترنت.

تريد الحكومة من البنوك أن تتحمل المسؤولية الأكبر، وأن تطلب من موظفيها الذين يعتذرون عن هذا الأمر. في المقابل، تريد البنوك من الحكومة أن تقرأها من أجل فرض الحظر في المقام الأول، حسب لـ “بزنس إنسايدر”.

نتاجه. لقد وقع ما لا يوجد واحد من كل 3 أمريكيين ضحية عملية احتيال في العام الماضي، بمتوسط ​​خسارة 1600 دولار حسب تخصيصها، شركة آي بي إكس للتحليل المالي.

تجاوزت كمية الاستهلاك التي استهلكتها 10 مليارات دولار في العام الماضي بسبب العمليات الاحتيالية عبر الإنترنت. الذين استخدموا تطبيقاتهم الخاصة بالدفع أبلغوا عن خسارة 210 مليون دولار، بحسب لجنة التجارة الفيدرالية.

مشكلة مرهقة ايضا ببنوك. في الأسبوع الماضي، دعا الرئيس التنفيذي إلى اتخاذ قرار بشأن الأمريكيين، روبرت نيكولز، الحكومة الفيدرالية إلى إنشاء ابتكار لمنع التمييز. وسبق أن قال في المؤتمر كلمته في أكتوبر الماضي، إن على الكونجرس أن ينشئ مكتبًا لمنع القانون والتركيب ويموله.

وتشمل هذه المعركة: “حجم كريستيان الذي يحدث كل يوم مساهما هائلا على بلدنا وعلى ملايين النساء والرجال الكادحين الذين يؤثرون في حياتهم، الأمر يتطلب جهدا موحدا -بدعم من داخل الصناعة ومساهمتها- يفوز بهذه المعركة.”

ومن جانبها، ولا يوجد سلطة قضائية وتكرارا الهيئات المالية لتحسين تعويضات الضحايا. في أغسطس، أطلق مكتب حماية المستهلك لجنة تحقيقا ضد جيه بي مورجان وبنك أوف أمريكا وويلز فارجو بعد أن وجد مكتب تحقيقات تابعة الشيوخ أن الهياكل المستردة من البنوك الثلاثة، الخاصة بالمعاملات المتنازع عليها -التي تمت عبر التطبيقات- ومتنوعة من 62% في 2019 إلى 38 % في 2023.

في الوقت نفسه، تقدم 3 من أعضاء مجلس الشيوخ الديمقراطيين بمشروع قانون من الحرية وتحديث 1978 الخاص بالتحويل الإلكتروني للأموال، بحيث يتطلب المؤسسات المالية المشاركة في تحمل تفعيل السداد بشكل أكبر عندما يمتنعون عن الاعتراف بالاحتيال.

ومع ذلك، قال نيكولز في المؤتمر: إن مكافحة السلطات القهرية “نهجا حكوميا شاملا يبدأ من السيطرة في المراتب الأعلى”، مضيفا أن الحكومة لا بد أن تنشئ “استخبارات للجرائم المالية”.

كذلك دعا نيكولز لجنة التجارة الفيدرالية إلى إنشاء قاعدة بيانات للرسائل النصية غير الصوتية التي يتم توفيرها عنها. وقال إن هذا النوع من ضوابط البيانات من نيكسي أن تساعد البنوك على مراقبة عملياتها، كما تساعدها على توعية العاملين بشكل أكثر فعالية.


الجدير بالذكر أن الخبر تم نقله واقتباسه والتعديل عليه والمصدر الأصلي هو المعني بكل ماورد في الخبر

اقرأ على الموقع الرسمي


اكتشاف المزيد من اشراق العالم 24

اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

اكتشاف المزيد من اشراق العالم 24

اشترك الآن للاستمرار في القراءة والحصول على حق الوصول إلى الأرشيف الكامل.

Continue reading