الجزيرة نت

من معالم القدس.. القصور الأموية فريسة التهويد والتزوير | بالصور


القدس المحتلة – إبان فترة حكمهم، أقام الأمويون (41ـ132هـ/661ـ750م) قصورا بمحاذاة المسجد الأقصى أثرت فيها عوامل الطبيعة والحروب، لكن ما زالت آثارها باقية إلى يومنا هذا، ومع احتلال شرقي القدس عام 1967 تحوّلت تلك القصور إلى فريسة للتهويد والحفريات الإسرائيلية.

وتتعرض القصور إلى حملة مستمرة، كما أن الحفريات وأعمال التنقيب ومظلات حديثة تشوّه صورة المكان بعدة مواقع، ويتحكم الاحتلال أيضا في الدخول إليها واستقبال السياح مع تزوير الرواية الحقيقية عن المكان.

وعرف عن الفترة الأموية أنها كانت زاخرة بالثقافة والفن والعلم والفن المعماري، الذي ينعكس جليا في بناء أسوار الأقصى وأبوابه وبناء قبة الصخرة والجامع القبلي.



اقرأ على الموقع الرسمي


اكتشاف المزيد من اشراق العالم 24

اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

اكتشاف المزيد من اشراق العالم 24

اشترك الآن للاستمرار في القراءة والحصول على حق الوصول إلى الأرشيف الكامل.

Continue reading